اتمنى فى هذا الموضوع ان اضع بين ايديكم كل ما وقعت وتقع عليه عيناي
وما يخص الموضوع من قريب او بعيد على بذلك ان اوفد
اية عظيمة من ايات الله سبحانه وتعالى في خلق الانسان
بســـــمه أبــــدأ
الولادة الطبيعيـة
يبـدأ رأس الطفل بالتقدم نحو فتحة الحوض
تأخذ هذه العملية اسابيع ( عند الولادة الاولى للام )
أو ساعات للام ذات ( ولادات سابقه )
وذلك يؤدي إلى تفجر الغشاء الجنيني وخروج السائل
ويصاحبه توسع في عنق الرحـم 1 سنتمتر تقريبا كل ساعة
حتى يصل 10 سم لتسهيل خروج الطفل
عندها تبدأ التقلصات في عضلات الرحم تزداد في القوة لدفع الطفل خارجاَ
(المرحلة الأطول في الولادة الطبيعية )
إذا لم يحدث أن التوسع كان كاملا
عندها من الضروري اللجوء لشق العجان ( الفرج )
طول هذه المرحلة نسبة إلى جميع الأمهات متغيرة
يظل متصلاَ إلى المشيمة عن طريق الحبل السري والذي لابد من قطعه
اما المشيمة وماتبقى معها تضل داخل رحم الام
لطرد الحبل السري والمشيمة مع الأمور المتبقية إلى الخارج
تقريبا عشر دقائق بعد الولادة
ثم أنشأناه خلقا آخر
صور متعلقة بالموضوع
معجزة خلق الإنسان.. "وفي أنفسكم أفلا تبصرون"
نطفة دقيقة ألقيت في رحم الأم هي أصل تكون بني آدم، باتحادها مع البويضة
تبدأ حياة كائن جديد. فكون "اختلاط نطفة الذكر وبويضة الأنثى يكونان
الجنين" حقيقة عرفها البشر في القرن الثامن عشر، ولم يتأكدوا منها إلا في
بداية القرن العشرين.
بينما نجد القرآن الكريم قد أكد بصورة علمية دقيقة أن الإنسان إنما خُلق من
نطفة مختلطة سماها "النطفة الأمشاج"، فقال تعالى في سورة الإنسان: {إِنَّا
خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ
سَمِيعًا بَصِيرًا} (الإنسان: 2). وقد أجمع أهل التفسير على أن الأمشاج هي
الأخلاط، وهي اختلاط ماء الرجل بماء المرأة.
عملية الولادة (Labor):
- المرحلة الأولي هي بداية الانقباضات الطبيعية في الرحم .
- المرحلة الثانية تبدأ عندما يتم اتساع عنق الرحم اتساعاً كاملاً وتنتهي
هذه المرحلة بنزول المولود.
- أما المرحلة الثالثة فهي خروج المشيمة خارج الجسم .
رحم (Uterus):
رحم (Uterus):
- المرحلة الأولي هي بداية الانقباضات الطبيعية في الرحم .
- المرحلة الثانية تبدأ عندما يتم اتساع عنق الرحم اتساعاً كاملاً وتنتهي
هذه المرحلة بنزول المولود.
- أما المرحلة الثالثة فهي خروج المشيمة خارج الجسم .
حبل سري (Umbilical cord):
2 - تتقلص عضلات الرحم وبشكل منتظم
هي عملية خروج الجنين من رحم الأم وولادته. وتتم عملية الولادة علي ثلاثة
مراحل :
حميل (Embryo):
هي عملية تأكسد يتم فيها ضيق العضلات وتقلصها.
قناة (Duct):
هو عبارة عن قناة تصل الأعضاء التناسلية الخارجية للمرأةبالرحم تمتد من عنق
الرحم إلي خارج الجسم. طول هذه القناة حوالي 18 سم. يتكون جدار المهبل من
شفتين على الجانبين الأيمن والأيسر .
هو عضو مجوف وكمثرى الشكل، يقع في أسفل البطن عند المرأة بين المستقيم
والمثانة، يتكون من طبقتين من الانسجة الجزء السفلي والضيق من الرحم هو عنق
الرحم أما الجزء العلوي الأوسع فهو جسم الرحم.
هي عملية خروج الجنين من رحم الأم وولادته. وتتم عملية الولادة علي ثلاثة
مراحل :
هو حبل يصل الجنين في بطن أمه بالمشيمة الموجودة في الرحم. وتتصل شرايين
السرة وأنسجتها بهذا الحبل. ويتم قطعه بعد الولادة مباشرة ويبقي آخر طرف له
موجود في بطن المولود والمعروف بـ (السرة) وهو وسيلة تغذية الجنين
هو الجنين منذ بداية تلقيح البويضة بالحيوان المنوى وحتى الأسبوع الثامن.
وبعد هذه الفترة وحتى الولادة يسمي جنين
هي ممر أو أنبوب بجدار محدد تحديداً دقيقاً يسمح بمرور الهواء أو السوائل
انقباض (Contraction):
مهبل (Vagina)
عنق الرحم (Cervix)::
يظهرجزء صغير من عنق الرحم في المهبل ومن خلال فتحة صغيرة جداًَ تستطيع
الحيوانات المنوية أن تدخل إلي الأعضاء التناسلية الداخلية للمرأة.
مشيمة (Placenta):
3 -تحدث إنقباضات متكررة للرحـم ( الطلق ) تقريبا كل عشرة دقائق
4- يخرج رأس الطفل أولا 5 - بعد خروج الرأس يلتف جسم الطفل ويبدأ في الخروج
6 - بعد خروج الطفل من رحم الأم
7 - يحصل انقباض قوي للعضلات الرحمي 8- بطرد الحبل السري والمشيمة تنتهي الولادة
طرق التنفس أثناء الولادة
[*]
الطريقة الأولى: التنفس البطني
عند الاستلقاء على سرير الولادة عليك بالتركيز وفور مجيء الطلقة في المرحلة
الأولى من الولادة (مرحلة تمدد عنق الرحم) استخدمي التنفس البطني، أي
يرتفع البطن فقط عند الشهيق: ضعي اليدين على وسط أسفل البطن وخذي ببطء
نفسًا عميقًا من الأنف وملء البطن -أي يشترك البطن فقط عند التنفس- مع
تدليك البطن بالكفين بحركة خفيفة وناعمة من وسط أسفل البطن إلى الجانبين،
ثم ازفري الهواء خارجًا من الفم ببطء، مع العودة باليدين إلى المكان الأول،
وتكرار هذه الحركة مع التنفس حوالي 10 مرات أثناء الطلقة الواحدة
الطريقة الثانية: التنفس الصدري
كذلك يمكن استخدام التنفس الصدري في هذه المرحلة أي قبل مرحلة دفع الجنين،
على النحو التالي: ضعي اليدين على القفص الصدري تحت الثديين مباشرة وخذي
ببطء نفسًا عميقًا وملء الصدر -أي يشترك الصدر فقط عند التنفس- ثم ازفري
الهواء خارجًا من الفم ببطء، وتكرار التنفس حوالي 10 مرات أثناء الطلقة
الواحدة. ويمكن استعمال هذه الطريقة أيضًا إذا شعرت الحامل بمضايقة في
البطن عند استعمال الطريقة الأولى. وبهذا الشكل تتخلصين من الألم.
الاسترخاء على الجنب
وينبغي دائمًا الاسترخاء بين الطلقة والأخرى. وبإمكانك الاسترخاء على الجنب
حبس النفس والدفع
أما في المرحلة الثانية من الولادة (مرحلة الوضع أو الاندفاع) فإن أول خدمة
تقدمها الحامل لجنينها ولنفسها أيضًا هي أن تساعده في الخروج والولادة
باستخدام تمرين حبس النفس والدفع. ففي مرحلة دفع الجنين وعند مجيء الطلقة:
ارفعي الرأس والرجلين وخذي نفسًا عميقًا واحبسيه واضغطي به إلى أسفل تمامًا
كما يفعل الشخص المصاب بالإمساك عند التغوط، على أن يكون الضغط إلى أسفل
بشكل تدريجي وتصاعدي، وبالإمكان تكرار ذلك مرتين أو ثلاث مرات أثناء الطلقة
الواحدة وعليك بالاسترخاء تمامًا إذا ذهبت الطلقة استعدادًا للطلقة
التالية، ولكن إياك أن تضغطي هكذا في أي وقت كان قبل مرحلة دفع الجنين.
التنفس السريع والسطحي
عند أول ظهور لرأس الجنين يجب عليك أن تتوقفي فورًا عن الضغط إلى أسفل
وعليك باستخدام التنفس السريع والسطحي (اللهاث) بدلاً من ذلك من أجل تفادي
التمزق في الفتحة المهبلية خاصة عند البكر: افتحي الفم وارخي الفك وضعي طرف
اللسان على الأسنان الأمامية السفلية، ثم نفذي الشهيق والزفير من الفم
بصوت مسموع وسطحي (كما يلهث الرياضي بعد الركض الطويل)، حركي أعلى الصدر
أثناء هذه العملية مع ترك الأكتاف مسترخية. يمكنك زيادة سرعة التنفس بحيث
يصل إلى شهيق أو زفير واحد بالثانية ثم إبطاؤه ثانية. ويمكنك أيضًا استخدام
هذه الطريقة إذا شعرتِ برغبة في الدفع ولم يكن قد حان وقته بعد للتنفس.
وبعد ولادة الطفل يتم إخراج المشيمة
أو الخلاص ولا يرافق ذلك أي ألم. ومن الطبيعي أن ينزل مع الخلاص كمية من
الدم لا تزيد على كوب واحد، وهذا الدم خارجي ينزل عادة من الجيوب والبرك
الدموية الموجودة بين المشيمة والرحم. ولكن بعد تدليك الرحم، الذي يصبح في
هذا الوقت كتلة مستديرة قاسية تحت سرة البطن، تتقلص عضلات الرحم بشدة وبذلك
تغلق الأوعية الدموية الموجودة بينها ويتوقف النزيف.
ولا بد من القول أن على الحامل أن تعلم أن النظرة الأولى إلى مولودها
الجديد سوف تنسيها كل شيء، فأي ألم أو تعب أو مجهود سيصبح في عالم النسيان.
ومما لا بد للمرأة أن تعلمه وتنقله أيضًا إلى زوجها أن تحديد جنس الطفل
ذكرًا أم أنثى يكون بواسطة مني الرجل وليس بواسطة بويضة المرأة؛ قال الله
تعالى: ﴿وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى {45} مِن
نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى {46}﴾[1]. والمعنى واضح أن النطفة التي تُمنى هي
من مني الرجل.. وهي ما يسمونها في العلم الحديث (الحيوان المنوي).. وتقدير
الذكر أو الأنثى أو العقم إنما هو بيد الخالق تبارك وتعالى أولاً وأخيرًا؛
قال تعالى: ﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء
يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ {49}
أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا
إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ {50}﴾[2].
فهناك نوعان من النطف المنوية، أحدها مذكر (ص) والثاني مؤنث (س). وكل واحد
منها له رأس وعنق وذنب، وهو يشبه القذيفة الصاروخية، فالرأس يحتوي على 23
صبغيًا أو جسيمًا ملونًا «كروموسوم» فيها نصف الجينات التي سوف ينالها
الجنين بما فيها الجسيم المؤنث (س) أو الجسيم المذكر (ص) التي تحدد جنس
الطفل.. فإذا لقح واحد من المني الذي يحمل شارة الذكورة (ص) بويضة المرأة
كان الجنين ذكرًا بإذن الله. وأما إذا لقح البويضة أحد الذين يحملون شارة
الأنوثة (س) فإن الجنين يكون أنثى بإذن الله.
ويلاحظ أن بويضة المرأة لا تحتوي إلا على الجسيم الملون (س) فقط من بين الـ
23 جسيمًا ملونًا التي ستجتمع مع جسيمات النطفة المنوية ليصبحا خلية واحدة
(نطفة أمشاج) مكونة من 46 جسيمًا من الأب والأم بالتساوي.. وهي مجموع
الجسيمات في الخلية الواحدة من خلايا جسم الإنسان.
ربى يسرها على كل حامل وبارك لها فى حملها وطفلها ويسر لها وضعها إنك على كل شيئ قدير... أمين
إختكم فى لله إم sasa