صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحبة الخير

منتدي اسلامي ثقافي دعوي اجتماعي عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
بسم الله الرحمن الرحيم

رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
صدق الله العضيم


 

 اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مسلم
Admin
مسلم


عدد المساهمات : 9693
نقاط : 17987
السٌّمعَة : 67
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
العمر : 55

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Empty
مُساهمةموضوع: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ   اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Emptyالثلاثاء أغسطس 09, 2011 12:00 am

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
-
فإن الله -عز وجل- قد فرض علينا أن ندعوه في اليوم والليلة سبع عشرة مرة
بعد ركعات الصلاة المفروضة بدعاء يعد من أهم الأدعية وأنفعها؛ وهو قوله -عز
وجل- في سورة الفاتحة: (اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ
والصراط المستقيم هو الطريق إلى الجنة، والهداية إليه معناها: أن نعرف
الحق وأن نعمل به، وهذه هي الهداية بنوعيها: هداية الدلالة والإرشاد،
وهداية التوفيق والإسعاد.

- والله -عز وجل- لما أمرنا بهذا الدعاء: (اهْدِنَا) لم يترك العباد حيارى بحثـًا عن ماهية هذا الصراط، بل وضحه لهم في سورة الفاتحة بصفة إجمالية؛ فقال -عزَّ من قائل-: (صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)، وحتى يكون أكثر إيضاحًا فصَّل الله -عز وجل- أصناف الذين أنعم عليهم في قوله -عزَّ من قائل-: (وَمَنْ
يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ
عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا . ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ
اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا
) (النساء:69-70).

-
كما أنه -عز وجل- حذرنا من أن نسلك صراط أهل الكتاب، المغضوب عليهم وهم:
اليهود ومن هم على شاكلتهم، والضالين وهم: النصارى ومن هم على شاكلتهم.

- ويلاحظ أن الله -عز وجل- استثنى هاتين الطائفتين: "اليهود والنصارى" من قوله: (أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ
ذلك أن الله -عز وجل- أنعم عليهم بإنزال الكتب وإرسال الرسل، ولكنهم لم
يعرفوا قدر هذه النعمة فردوها وضلوا عنها، فاليهود عرفوا الحق وعلموه،
ولكنهم جحدوا واستكبروا عن اتباعه، وأما النصارى فقد جهلوا الحق وأضلهم
علماؤهم فكانت عبادتهم لله على غير علم وعلى غير هدى.

- ووصف الله -عز وجل- لأصحاب الصراط بقوله: (أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)
يدلنا على أن هداية الله للعبد لصراطه المستقيم هي من أعظم النعم، فلا
نعمة أعظم ولا أتم من أن يهدي الله عبده الصراط المستقيم، فيلزم العبد دين
الله -تعالى- علمًا وعملاً.

-
ولزوم دين الله "أي الإسلام" علمًا وعملاً لا يتم إلا بمعرفة الحق، والعمل
به وذلك يقتضي أن يتعرف العبد على صفات الأصناف الأربعة الذين ذكرهم الله
-تعالى- وبيَّن أنهم هم الذين أنعم عليهم وهداهم إلى صراطه المستقيم وهم:
النبيون، والصديقون، والشهداء، والصالحون.

-
ومعرفة صفات الأصناف الأربعة المذكورة إنما تكون بتدبر كتاب الله -عز
وجل-؛ ليعرف العبد سيرة الأنبياء والصالحين وأخلاقهم وصفاتهم؛ فهم المتقون
والصالحون والمتهدون، والخاشعون والصادقون، والمتوكلون على الله -تعالى-
والمجاهدون في سبيله، وغير ذلك من الصفات الطيبة الحميدة.

-
كما أن لزوم دين الإسلام علمًا وعملاً يقتضي أيضًا معرفة صفات اليهود
والنصارى الذين حذرنا الله منهم حتى نتجنبها، وما أكثر هذه الصفات التي
جلاها ربنا في كتابه الكريم، وبيَّنها أوضح بيان.

- وهذا التدبر لكتاب الله -تعالى- هو الذي يحقق للعبد "معرفة الحق"، وهو الشق الأول من معنى قول العبد: (اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ
وهو ما يعبر عنه العلماء بـ"هداية الدلالة والإرشاد"، وبدون هذا التدبر
لكتاب الله لا تتحقق هذه الهداية؛ حيث يصبح العبد معرضًا في عبادته لله -عز
وجل- إلى العمل بجهل، أو العمل ببدعة، فيقع في خطر عظيم؛ قال الله -عز
وجل-: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) (النساء:82)، وقال أيضًا: (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ) (ص:29).

أما
الشق الثاني من معنى هذا الدعاء العظيم فهو العمل، أي العمل بهذا الحق
الذي عرفه العبد، فلا يكفي أن يعرف العبد الحق من خلال تدبره لكتاب الله
وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، بل لابد من تحقيق المقصود الأعظم من هذا
التدبر وهو العمل، وبذلك يكتمل للعبد سعيه في سبيل تحقيق الهداية بنوعيها:
هداية الدلالة والإرشاد، وهداية التوفيق والإسعاد؛ فطلب العلم والسعي الجاد
لنيله هو من أعظم أسباب تحقيق هداية الدلالة والإرشاد.

- وكل ما سبق ذكره يرد على كل متخاذل متكاسل يكتفي بهذا الدعاء: (اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ)، ويظن أنه قد فعل كلَّ ما في وسعه ولم يبقَ له شيء إلا أن يهديه الله صراطه المستقيم.
- نقول لهذا وأمثاله من الكسالى المتخاذلين: إن
ذلك لن يحدث حتى نأخذ بأسباب هذه الهداية، وهي السعي في طلب العلم النافع
المبني على كتاب الله -تعالى- وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وكذلك
السعي الجاد في العمل بطاعة الله -عز وجل-.

- نقول لهذا وأمثاله: إن
رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يدعو بهذا الدعاء عشرات المرات يوميًا
في صلواته، كما كان يسأل الله دائمًا أن يرزقه الهدى والتقى، والعفاف
والغنى، ومع ذلك كان -صلى الله عليه وسلم- أتقى الناس، وأشدهم خشية لله،
وأخلصهم عملاً وطاعة، وكان خلقه القرآن.

- نقول لهذا وأمثاله: إن
الذي يدعو الله أن يرزقه أولادًا؛ لابد له من أن يسعى إلى الزواج، وإن
الذي يدعو الله أن يرزقه مالاً لابد له في أن يسعى في تحصيل أسباب الرزق.

قال الله -عز وجل-: (وَأَنْ لَيْسَ للإِنْسَانِ إِلا مَا سَعَى . وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى . ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الأَوْفَى) (النجم:39-41)، وقال -عز وجل- عن أهل الجنة بعد أن بيَّن ما هم فيه من نعيم: (إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا) (الإنسان:22).
عجبًا لهؤلاء الذين يزرعون شعيرًا ويريدون أن يحصدوا قمحًا.. !!
- إن من يطلب الهداية بنوعيها لزمه السعي في الأخذ بأسبابها، ولله در القائل:
ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها إن السفينة لا تجري على اليبس

-
هذا وليعلم العبد وهو يسعى في الأخذ بأسباب الهداية علمًا وعملاً أن
المؤمنين المتقين أهل الإيمان والتقوى.. أهل العلم والعمل.. هم المستحقون
لهذه الهداية، وعلى قدر إيمانهم وعلى قدر تقواهم يكون نصيبهم من تلك
الهداية؛ قال الله -عز وجل-: (ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ) (البقرة:2)، وقال أيضًا: (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى) (فصلت:44)، وقال أيضًا: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا) (الإسراء:82).

-
وليعلم العبد أنه في سعيه للأخذ بأسباب الهداية بنوعيها إنما يلتمس من
الله -عز وجل- أن يقبل سعيه وأن ينعم عليه بنعمة الهداية، فالعبد أولاً
وأخيرًا عليه أن يعلم أن الله -عز وجل- (يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ) (النحل:93)، يهدي من يشاء بمنـِّه وكرمه وفضله، ويضل من يشاء بعدله وحكمته (لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) (الأنبياء:23)، وله في ذلك الحكمة البالغة، والحجة الدامغة.

وما
أعظم ما قال خليل الرحمن وولده إسماعيل -عليهما وعلى نبينا الصلاة
والسلام- وذلك حين نفذا أمر الله -تعالى- وقاما ببناء بيته الحرام؛ أول بيت
وضع للناس في الأرض، قالا: (رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) (البقرة:127).

والله وحده المستعان وعليه التكلان. ولا حول ولا قوة إلا بالله.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohptelker.hooxs.com
مسلم
Admin
مسلم


عدد المساهمات : 9693
نقاط : 17987
السٌّمعَة : 67
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
العمر : 55

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Empty
مُساهمةموضوع: رد: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ   اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Emptyالثلاثاء أغسطس 09, 2011 12:04 am

تفسير قوله تعالى : " أهدنا الصراط المستقيم "
أي : دلنا وأرشدنا ووفقنا للصراط المستقيم وهو الطريق الواضح الموصل إلى
الله وإلى جنته وهو معرفة الحق والعمل به فاهدنا إلى الصراط واهدنا في
الصراط
فالهداية إلى الصراط : لزوم دين الإسلام وترك ما سواه من الأديان
والهداية في الصراط تشمل الهداية لجميع التفاصيل الدينية علما وعملا
فهذا الدعاء من أجمع الأدعية وأنفعها للعبد ولهذا وجب على الإنسان أن يدعو الله به في كل ركعة من صلاته لضرورته إلى ذلك
وهذا الصراط المستقيم هو :
" صراط الذين أنعمت عليهم "
من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
" غير " صراط " المغضوب عليهم " الذين عرفوا الحق وتركوه كاليهود ونحوهم
وغير صراط " الضالين " الذين تركوا الحق على جهل وضلال كالنصارى ونحوهم
فهذه السورة على إيجازها قد احتوت على ما لم تحتو عليه سورة من سور القرآن:
1. تضمنت أنواع التوحيد الثلاثة
2. وتضمنت إثبات النبوة في قوله : " اهدنا الصراط المستقيم " لأن ذلك ممتنع بدون الرسالة
3. وإثبات الجزاء على الأعمال في قوله : " مالك يوم الدين " وأن الجزاء يكون بالعدل لأن الدين معناه الجزاء بالعدل
4. وتضمنت إثبات القدر وأن العبد فاعل حقيقة خلافا للقدرية والجبرية
5. بل تضمنت الرد على جميع أهل البدع [ والضلال ] في قوله : " اهدنا الصراط
المستقيم " لأنه معرفة الحق والعمل به وكل مبتدع [ وضال ] فهو مخالف لذلك
6. وتضمنت إخلاص الدين لله تعالى عبادة واستعانة في قوله : " إياك نعبد وإياك نستعين "
فالحمد لله رب العالمين

المرجع
تفسير السعدى باختصار
موقع صيد الفوائد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohptelker.hooxs.com
مسلم
Admin
مسلم


عدد المساهمات : 9693
نقاط : 17987
السٌّمعَة : 67
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
العمر : 55

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Empty
مُساهمةموضوع: رد: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ   اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Emptyالثلاثاء أغسطس 09, 2011 12:11 am

يقول شيخ الإسلام - رحمه الله-: "وأما سؤال من
يقول: فقد هداهم إلى الإيمان فلا حاجة إلى الهدى، وجواب من يجيب بأن
المطلوب دوام الهدى؛ فكلام من لم يعرف حقيقة حال الأسباب، وما أمر به، فإن
الصراط المستقيم أن تفعل في كل وقت ما أمرت به في ذلك الوقت من علم وعمل،
ولا تفعل ما نهيت عنه، وهذا يحتاج في كل وقت إلى أن يعلم ما أمر به في ذلك
الوقت وما نهي عنه، وإلى أن يحصل له إرادة جازمة لفعل المأمور، وكراهة
جازمة لترك المحظور، وهذا العلم المفصل، والإرادة المفصلة لا يتصور أن تحصل
للعبد في وقت واحد، بل في كل وقت يحتاج أن يجعل الله في قلبه من العلوم
والإرادات ما يهدى به في ذلك الوقت"(2)، وكلامه الأخير يبين حاجة العبد إلى
دوام اللهج بهذا الدعاء.
بعد "فلو عرف الداعي قدر هذا السؤال لجعله هجيراه
وقرنه بأنفاسه، فإنه لم يدع شيئاً من خير الدنيا والآخرة إلا تضمنه"(4)
وليس للعبد شيء أنفع "ولا هو إلى شيء أحوج من سؤال الهداية فنسأل الله أن
يهدينا الصراط المستقيم، وأن يثبت قلوبنا على دينه"(5)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohptelker.hooxs.com
جلال العسيلى
مشرف عام
مشرف عام
جلال العسيلى


عدد المساهمات : 5415
نقاط : 7643
السٌّمعَة : 13
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
العمر : 62

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Empty
مُساهمةموضوع: رد: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ   اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Emptyالثلاثاء أغسطس 09, 2011 2:57 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحمة
مشرف
رحمة


عدد المساهمات : 703
نقاط : 832
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 07/05/2011

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Empty
مُساهمةموضوع: رد: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ   اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ Emptyالأربعاء أغسطس 10, 2011 1:55 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من دل على خير فله
مثل أجر فاعله"

[ رواه مسلم ]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]









قال النووي (رحمه الله): "دل بالقول، واللسان، والإشارة،

والكتابة"

((رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
))
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صحبة الخير  :: منتدي علوم القرآن :: «۩۞۩ المقاصد النورنية للقرآن الكريم ۩۞۩»-
انتقل الى: