صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحبة الخير

منتدي اسلامي ثقافي دعوي اجتماعي عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
بسم الله الرحمن الرحيم

رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
صدق الله العضيم


 

 كيف نعلي الأمل ؟!!!؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الجنة
عضو
عاشق الجنة


عدد المساهمات : 11
نقاط : 33
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/03/2010

كيف نعلي الأمل ؟!!!؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف نعلي الأمل ؟!!!؟   كيف نعلي الأمل ؟!!!؟ Emptyالجمعة أبريل 09, 2010 2:16 pm


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كاتب المقال : ساري عرابي
وهو مقال طويل ولكنه جدير بالقراءة المتمعنة ..
نسأل الله الاستفادة بما جاء فيه والعمل والأمل ..


إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونتوب إليه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً كثيراً .

فإن نفوس المسلمين تضج بالأسئلة الحيرى والتائهة منذ زمن ، ومشاعرهم قلقة منهكة ، وبات حالهم كالغريق يبحث حتى عن قشة علّه يجد فيها بعض العزاء ! وفي هذه الأجواء التي طال تخييمها على المسلمين ، وكلما اشتدت محنة ، أو خرجت لهم أزمة ، يتسابق بعض من الناس في إلقاء القش الواهي في مغرق المساكين ، وما أن تفرح لذلك القلوب حتى يصيبها الحزن ويقتلها الكمد من جديد ، وما أقرب صورتهم اليوم إلى صورة المصدوم بالسراب بعد أن ظنه -من بعيد- ماءً ونجاة في صحراء أهلكت الأمل في نفسه !

والمسلمون في كرب متتابع الفصول منذ زمن بعيد ، وهم في ظمأ حارق ، وما أكثر من ينثر السراب في هذا التيه الطويل !

إن اتكاء الناس اليوم على المرويات الضعيفة ، وتخاريف الكهان، والتحليلات المدغدغة لمشاعرهم ، وتلقفهم للكتب المستهدفة ظمأهم ، وتعلقهم بالرؤى والتنبؤات ، وتفنن الأدعياء في رسم السراب وإعلاء ما هو ضعيف متهالك ، لتحد حقيقي أمام الدعاة والعلماء وطلبة العلم .

إن واجب الدعاة تجاه الناس عظيم ، و لا ينكر الإحباط الذي أثقل صدور الناس ، والشعور بالمرارة الذي مزق قلوبهم ، إلا بعيد عن الناس ، وعن همومهم ، وهو بذلك لا يستحق مسمى الداعية أو المصلح !

إن الكشف عن السنن الربانية المسطورة في كتاب الله –جل وعلا- والمبثوثة في سنة رسول الله –صلى الله عليه وسلم- وسيرته ، والمودعة في سفري الكون والتاريخ ، من أهم واجبات الدعاة في هذه الأيام .

كما أن تلمس مشاعر الناس بالإشفاق عليها والرأفة بها ، ورأب صدعها بجرعات الأمل والبشرى ، من أهم واجبات الدعاة .

وفي هذا الإطار ، وفي هذه الظروف فإن حقائق ثلاث مهمة عظيمة ، لا بد من جعلهما محوراً للحديث في كافة الوسائل الدعوية المتاحة ، وأهمها خطبة الجمعة :

الأولى : أن الله –جل وعلا- قد وعد المسلمين المستضعفين بالتمكين : (وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ {5}‏ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ...) [ القصص- 5،4] ، وسنته (الصحيحة) –صلى الله عليه وسلم- تحفل بهذه البشائر : "من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب" [ البخاري 6502].

إن هذه البشائر لم تحدد تفاصيل دقيقة من حيث الأزمنة والأمكنة والأشخاص ، وهي بهذا تتجاوز حواجز الزمان والمكان ، وتبقى خطاباً لكل مؤمن وليّ لله مستضعف . وفي هذا ما يغني عن التعلق بالضعيف المتهالك من تحليلات سمجة ، ومرويات ضعيفة ، وكتابات ساقطة في ميزان البحث العلمي .

الثانية : أن الله قد وعد المستضعفين بالتمكين وهو –جل وعلا- لا يخلف وعده ، لكن للتمكين شروطاً ، والمستضعف مطالب بتحقيق بعض المطالب ، كي يتحقق التمكين والظهور ، ويرفع الظلم ، ويمحق الاستعلاء ، والمطلب الأساس في كل ذلك أن يجاهد المسلم ما استطاع ، وأن يعمل قلبه وعقله ويده وحواسه ما استطاع في سبيل رفع الظلم ، وتحقيق النصر والتمكين .

إن الله –جل وعلا- كان قادراً على أن يحيل البحر لموسى والذين آمنوا معه إلى يبس دون أن يُعمل موسى يده ، ويضرب بعصاه البحر : (فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ) [الشعراء-63]. لكنها الحقيقة التي ما غفلنا عنها فإننا سنبقى مرتكسين في وحل الهزيمة والضياع .

إن الله قد وعد المستضعفين بالنصر شرط أن يقوموا بما عليهم . وإن فعل موسى بسيط من حيث الجهد ، لكنه عظيم من حيث الدلالة ، ويكفي أنه تعبير عن سنة كونية باقية ما بقي الكون .

وبما أن الحديث عن موسى –عليه السلام- الآن ، فإنه من المناسب أن نذكر أن ميلاد موسى –عليه السلام- كان بشرى للمستضعفين من بني إسرائيل ، لكن ظاهر الأمر في بدايته كان نقمة عليهم ، عندما شرع فرعون في استحياء النساء وتقتيل الذكور من الأطفال ، ثم طالت السنوات حتى تحققت هذه البشرى وأهلك الطفلُ من بني إسرائيل فرعونَ، وأزال ملكه، ورفع الظلم عن بني إسرائيل ! وهذه كذلك تعبير عن سنّة كونية لا بد من تبسيطها وكشفها للناس ، فعندما يقال إن غزو أمريكا لأفغانستان ، أو غزوها للعراق بداية النهاية لأمريكا ، وعندما يقال أن زيادة أمريكا في بطشها واستعلائها وتألهها في الأرض تسريع في إزالة جبروتها؛ لا يعني أن هذا الزوال يتحقق في ساعات أو شهور أو ربما سنوات ، وإنما هو آت لا محالة ، لا يشك في ذلك عالم بسنن الله –جل وعلا- ، لكن المهم بعد اليقين أن نبذل وسعنا في سبيل تحقيق هذا الزوال !

فإن مريم –عليها السلام- التي كلما دخل عليها زكريا وجد عندها رزقا ، عندما فاجأها المخاض إلى جذع النخلة، لم يأت رزقها إليها دون جهد منها كما اعتادت ، وإنما قيل لها : (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً) [مريم-25]، إنه لطلب عجيب من امرأة ضعيفة تعاني آلاماً نفسية فضلاً عن آلام المخاض ، لكنها مقبلة على مواجهة ، والمواجهة لا يصلح فيها مجرد رفع الكفين دعاءً لله؛ بل لا بد من تحريكهما باتجاه آخر ، تجاه تغيير الحال اعتماداً على النفس بعد استمداد القوة من الله ، والتيقن من حتمية النصر في المحصلة؛ إذا أدينا ما علينا .

إن يدي مريم -حقيقة- غير قادرتين على هز جذع النخلة لإسقاط الرطب ؛ إلا أن تهيئتها لمواجهة قادمة باتت ضرورية .

وكذا كان الأمر بالنسبة لأم موسى التي استجابت لوحي ربها، وألقت بابنها في التابوت، ثم في اليم .

إن من شروط تجاوز الأزمة أن يستنفذ المسلم كل وسائله بعد اللجوء إلى الله، والتوكل عليه، والتيقن من عونه .

إن هذا واضح في قوله –جل وعلا- : (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ) [الرعد-11 ]

وإن النماذج المعبرة عن هذه المعاني والقيم في كتاب الله وسنة نبيه –صلى الله عليه وسلم- كثيرة ، ويبقى الدور أن ننقل هذه المعاني والقيم إلى الآخرين ، ليعلم الكل واجبه تجاه محنة الأمة .

إن أوجب الواجبات اليوم أن يغير المسلمون ما بأنفسهم، وذلك بتحقيق الإيمان في النفوس ، والتقرب من الله –جل وعلا- فإن الله قد وعد الناس بنصره وحبه ووده وتأييده وإمداده لهم بجند من عنده ، وإشغال أهل السماء بالدعاء والاستغفار لهم إذا تحقق الإيمان في نفوسهم كما هو معلوم في الأحاديث الصحيحة الكثيرة التي تفيض بهذه المعاني .

فتحقيق الإيمان والتقرب إلى الله هو الخطوة الأهم في عملية التغيير .

أما الثالثة : فهي أن المعركة بين الحق والباطل ليست معركة زمان ، أو معركة مكان ، أو معركة جيل ، إنما هي معركة ممتدة على مساحة الزمان والمكان ، فإذا أدرك المسلمون ذلك ، نهضوا من بعد الكبوة ، ولم يُسلِّموا عند الجولة الأولى !!

لقد انتصر صحابة محمد –صلى الله عليه وسلم- بفعل المؤمنين الذين حرّقوا في نار الأخدود ، يجيء خباب إلى رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يطلب منه الدعاء للمستضعفين من المسلمين ، فيقول له رسول الله –صلى الله عليه وسلم- :" كان الرجل فيمن قبلكم يحفر له في الأرض فيجعل فيه فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيشق باثنتين وما يصده ذلك عن دينه ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب وما يصده ذلك عن دينه والله ليتمن هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله أو الذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون" [البخاري 3612،3852 ] ، في هذه الأجواء تتنزل على المؤمنين المستضعفين –برداً وسلاماً- سورة الأخدود ، وتروي لهم قصة أمة على بقعة من الأرض أبيدت بالكامل ، حتى لم يبق موحد على تلك البقعة في حدود علمنا ، حتى الطفل الرضيع حرّقوه كما جاء في صحيح مسلم ، لقد زرعت حادثة أصحاب الأخدود قيمة عظيمة في نفوس صحب محمد –صلى الله عليه وسلم- فاجتهدوا في تحقيق النصر ودفع الشرك والكفر ، تاركين التكفل بالنتائج إلى الله ، ولهم في كل الأحوال جنة عرضها السماوات والأرض ، وعلى هذا الدرب استشهد آل ياسر ، ولم يكن في حدود النظر المادي يلوح بارق من أمل . وبهذا انتصر صحب محمد -صلى الله عليه وسلم-.

إن النصر عملية تراكمية ، والمعركة ممتدة ، جيل يقاتل وآخر يجني ثمرة قتاله ، وجيل يستشهد وآخر يحيى بالإسلام والأمن ! فإن النكسة لا تعني نهاية المعركة ، وإن الهزيمة الآنية قد تكون سبباً في نصر قادم !

إن جيلاً من الفلسطينيين سيجني ثمرة صمود جيل سبقه في مخيم جنين ، وإن المسلمين في أزمنة وأمكنة أخرى سيستلهمون بطولة الفلسطينيين المذهلة في مخيم جنين ، ويحيلونها إلى طاقة معنوية في محنتهم !

وختاماً أضيف حقيقة رابعة : أن أمّة يراد لها حمل رسالة من نوع رسالة الإسلام لا يمكن لها ذلك دون أن يمتاز صفها بفعل المحن والتجارب القاسية ، ودون أن تتلى عليها دروس من التضحية بارتقاء الشهداء ، وبذل الدماء ، (إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ {140}‏ وَلِيُمَحِّصَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ {141} أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) {142} .

لقد رأينا كيف أن المحن المتتالية في جيش طالوت قد خلصته من مظان المرض والداء ، كي تنتصر قلة ، لكنها خالصة لبارئها !

لم نر نبياً إلا ورباه ربه بالشدة والصعاب والمحن . وهكذا كان شأن الأمم المسلمة في التاريخ ، ما علمنا جماعة مؤمنة إلا وعصرتها المحن والآلام ! ثم ها نحن نرى كيف كان الشهداء في فلسطين درساً عملياً للشعب الفلسطيني حتى صارت الشهادة عندهم عادة يومية ! وضربوا باستشهادييهم درساً عزّ له المثيل في التاريخ البشري ! إن الشهداء يربون الأمة على البذل ، وتجاوز الذات في سبيل المقاصد السامية !

إننا وبعد المرور السريع على هذه الحقائق الثلاث أو الأربع ، لا يمكن لنا إنهاء حديثنا إلا بعد الإشارة إلى أن سنن الله في المواجهة والنصر والتغيير ، والدروس المستفادة من محن الأمّة ونكباتها ، أكثر من أن تحتويها مقالة واحدة ، أو خطبة واحدة ، كما أنها أكثر من هذه الحقائق الكلية التي ذكرناها! وإن الحديث في هذا الباب في هذه الأيام مطلب لا بد من الاجتهاد في تحقيقه ، ولقد رأينا أثر تعزيز هذه المعاني في نفوس الناس في خطب الجمعة ، لقد رأيناهم يستبشرون من جديد بعد الإحباط الذي سكنهم في أحداث العراق الأخيرة ، ورأيناهم يتلمسون دروب الأمل لكن بوعي وبصيرة ، بعد أن عبث بمشاعرهم مبتدعو السراب والزيف والكذب !

والله من وراء القصد ، وهو الهادي إلى سواء السبيل .


منقول للاستفادة
وبارك الله فيكم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور_ربنا إغفر
مشرف
نور_ربنا إغفر


عدد المساهمات : 223
نقاط : 268
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 12/03/2010
العمر : 37

كيف نعلي الأمل ؟!!!؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نعلي الأمل ؟!!!؟   كيف نعلي الأمل ؟!!!؟ Emptyالخميس أبريل 29, 2010 1:48 am

بارك الله فيك اخي وجعله ربي ف ميزان حسناتك
موضوع جميل بحق
اللعم أجعلنا أعزاء بك وبدينك ورسولك صلى الله عليه وسلم
ولا تذلنا الا اليك
واجعل في قلوبنا الرحمة لاخواننا والخواتنا من المسلمين والمسلمات
وردنا والناس اجمعين اليك تائبين منيبين
يا ربنا ورب الخلق أجمعين
اللهم آميـــــــــــــــــن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف نعلي الأمل ؟!!!؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صحبة الخير  :: الاقسام الدينية :: «۩۞۩ مقالات اسلامية ۩۞۩»-
انتقل الى: