{إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ }آل عمران19
بارك الله فيكم اخي في الله جلال
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلي الله عليه وسلم نبيا ورسولا وبالقرآن منهجا ودستورا
والحمد لله علي نعمة الاسلام وكفي بها نعمة
مَثَلِي وَمَثَلُ الْأَنْبِيَاءِ ، كَمَثَلِ رَجُلٍ ابْتَنَى بُنْيَانًا ، فَأَجْمَلَهَا ، وَأَحْسَنَهَا ، وَبَقِيَ فِي زَاوِيَةٍ مِنْ زَوَايَاهَا مَوْضِعُ لَبِنَةٍ ، فَجَعَلَ النَّاسُ يُطِيفُونَ بِبُنْيَانِهِ ، وَيَتَعَجَّبُونَ مِنْهُ ، وَيَقُولُونَ : هَلا وَضَعَ هَاهُنَا لَبِنَةً فَأَكْمَلَ بِنَاءَهُ ! فَأَنَا ذَلِكَ ، وَخَاتَمُ النَّبِيِّينَ ، فَلَا نَبِيَّ بَعْدِي " باسناد حسن