صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحبة الخير

منتدي اسلامي ثقافي دعوي اجتماعي عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
بسم الله الرحمن الرحيم

رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
صدق الله العضيم


 

 التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مسلم
Admin
مسلم


عدد المساهمات : 9693
نقاط : 17987
السٌّمعَة : 67
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
العمر : 55

التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب  Empty
مُساهمةموضوع: التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب    التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب  Emptyالسبت أكتوبر 09, 2010 1:50 am

قرأت مقالا رائعا كتبه الدكتور تركى عبدالعزيز الثنيان فى صحيفة الاقتصادية بتاريخ 25/1/2010 ولأهميته وددت مشاركتى القراءة المتعمقة.

التغيير مؤلم جدا ولكن!

لا يمكن التغير دون إرادة وهو عمل لن يكون ممتعا فى أغلب الأحيان بل محفوفًا بالمكاره. يقول أحد المديرين فى إحدى الشركات المرموقة فى أمريكا، ذهلت من الحقيقة التى فاجأتني بها سكرتيرتي يوم استقالتها. بعد أن وجدت مكانًا آخر للعمل، أحضرت إستقالتها الى المكتب وعندما سألتها عن سبب استقالتها أخبرتني وبوجه عبوس، وبنزعة عدوانية، عن كرهها للعمل تحت إمرتي.

يقول ، كنت أعتقد أنني لطيف ودود معها ومع أسرتها، وكنت أرغب أن أعرض عليها مزيدًا من الحوافز المالية حتى أستبقيها،ولكن نزعتها اوعنفوانها العدائي الصاخب ساعة إعلامي باستقالتها جعلتنى أعيد التفكير فى كل حياتي، قالت كلامًا كثيرًا ، ولكن ما أثر فى قولها إننى جامد، لا أعير أي إهتمام لمشاعر من حولي. بدأت أترقب العاملين معي، وأحاول أن أتسقط أحاديثهم وأمازحهم لأعرف ماذا يجري، ولدهشتي أو لغبائي وصلت الى نتيجة مؤلمة مفادها بأن الجميع يتحاشى العمل معي، بل ويتحاشى إخباري بأي أخبار سيئة حتى لا يسمع كلامي ويرى ردة فعلي.

ذهلت، يقول، ولكن الصاعقة كانت فى البيت. فى عطلة الأسبوع ، تحدثت مع زوجتى وابنتي عن مفاجئاتى فى العمل وعن خسارتي للسكرتيرة، فإذا بالحقيقة الصاخبة تظهر لأول مرة كالصاعقة وهي أنه حتى أفراد عائلتي يشاطرون الموظفين فى العمل رأيهم في أنني جاف ولا أعير اهتمامًا أو تعاطفاً معهم ومع ما يقولون أو يمرون به من ظروف. كيف يمكن أن يحدث كل هذا مع إنني أقوم بما اعتقد أنه لطف وأدب مع الجميع..

ولكن هل يعقل أنهم جميعا يكذبون؟

استشعرت خطورة الموقف وقبلت بوجود المشكلة .ولكن كيف معالجتها وأنا فى قرارة ذاتى أعتقد جازمًا إنني لطيف؟ بعد لحظات تفكير مضنية، قررت أن أعالج نفسي. فاستقطعت وقتًا من العمل ومن كل مشاغلي، وأخذت إجازة وذهبت الى دولة لا أعرف لغتها، عن قصد. كان هدفي أن أتعامل مع تعابير الوجه والانفعالات والإشارات، أي أن أحاول تلمس المشاعر وأطوع نفسي على قراءة تعابير الأوجه التى تتعامل معي. كان هدفي أن أبتعد عن خداع الأحرف وسماع الأصوات . لا أريد وسيطاً بيني وبين فهم من يتعامل معي. يقول، طوعت نفسي لمدة أسبوعين على التعامل مع البشر ككتلة من المشاعر والتعابير والانفعالات لا مجرد عبارات متبادلة. حدث ما كنت أتمناه: بوادر شفاء. فمددت الإجازة لأنني بدأت أشعر بشىء مختلف يغزو طريقة تعاملي مع الباعة والمارة ومع كل أحد. بعد فترة ، أحسست إنني أسير فى الطريق الصحيح وان ملكة التعامل مع الناس أصبحت لدى مختلفة، أو بمعنى آخر ، بدأت فى الظهور. عدت بعدها لحياتي بجلد وقلب مختلف. رجعت الى المكتب وتعاقدت مع مدرب يتابع انفعالاتي وردة فعلي يوما إثر يوم. مع مرور الوقت وموقفًا إثر موقف بدأت أشعر بالدفء من الجميع، ولم تصبح المسألة فقط كلمات .. تغير الجميع وبدأت ألحظ محبتهم فى حركاتهم وكلماتهم وتعابيرهم.



كان لدى هذا الرجل هدف واضح فبذل كل ما يستطيع لتحقيقه حتى ولو كانت التكلفة معاناة نفسية صعبة الاحتمال.

قصة معبرة استذكرها كل مرة نتحدث عن التنمية وعن التطور وبقية المفردات الجميلة التى نتوق لتحقيقها على أرض الواقع ولكن مشكلتنا بأننا نريد أن يتقولب الجميع وفق ما نشاء ونشتهي. لا نريد ان نعترف أننا مقصرون أو أننا جهلة ونحتاج الى تعليم أو مثابرة أو جهد، بل نريد أن تأتى الحلول تطرق أبوابنا بكل ليونة .



يبدو لى ان الحجر الأول للتعلم فى أي مجال ألا تكون مغرورًا تأنف من أن تكون تلميذًا مهما كان مركزك أو عمرك، سواء كنت شخصًا أو مؤسسة أو دولة. ويفترض أيضًا أنك لا تتشبث بما تعرفه فى الماضي، فلو انك كنت مهووسًا بلعبة "الدنانة" أو "عظيم ساري" وهي ألعاب شعبية قديمة، فلا يعني أن قواعد تلك الألعاب يجب ان تستحضرها معك فى تعلم "البلاي ستيشن" فمجرد محاولة رمي "عظم" على الجهاز لن يضيف لك نقاطًا إضافية فى اللعبة.

يبدو لى أننا – أشخاص ومؤسسات – لا نزال ننازع الحجر الأول ونحاول إثبات خطئه، ونحاول بأنظمة بالية مضى عليها أكثر من 30 عامًا أن نحقق تنافسية دولية مع دول تتحدث لغة النانو والهبوط على سطح المريخ.. محاولة أجزم أنها مضيعة للوقت .



التغيرات الجوهرية مؤلمة ولكن نتائجها باهرة. والشواهد لا تعد ولا تحصى. ولنكن على يقين بأن المتألمين لن يرحلوا بصمت. ولكن هي مسألة ترتيب أولويات: أيهما أهم: مستقبل بلد أو صراخ بضعة ديناصورات تنقرض؟



منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohptelker.hooxs.com
مسلم
Admin
مسلم


عدد المساهمات : 9693
نقاط : 17987
السٌّمعَة : 67
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
العمر : 55

التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب    التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب  Emptyالأربعاء نوفمبر 24, 2010 1:18 am

الدرس الأهم في الحياة


لماذا نسمع كثيراً من الناس يتحدثون عن رغبتهم في إجراء تغييرات في حياتهم, غير أنهم لا يستطيعون أن يحملوا أنفسهم على متابعة ما يريدون تحقيقه إلى النهاية ؟
ما الذي يجعلهم لا يقدمون على هذه الخطوة الحاسمة في حياتهم ؟
ويجعلهم يدمنون الأمنيات والأوهام التي تسيطر عليهم لتجعلهم عاجزين عن فعل شيء, حتى يصبح كلامهم اسطوانة مشروخة !! لا تسمن ولا تغني من جوع ؟


لو أن رئيسك في العمل طلب منك انجاز عمل في وقت معين, فما الذي يدفعك لفعل ذلك في الوقت المحدد, هل تتخيّل ردة فعل رئيسك في حال عدم فعل ذلك ؟ هل تظن أنك لو لم تقم بإنجاز العمل وتراخيت وقلت لنفسك : أن رئيسي ربما يمزح عندما طلب مني ذلك ؟ أو أنك تخيّلت شعورك بنشوة النصر عندما رأيت رئيسك يمدحك ويشكرك عند تسليمه العمل المطلوب ؟


هناك سبب يدفع الناس ليغيّروا سلوكهم تجاه ما يواجهونه من أحداث يومية وخطط مستقبلية يطمحون لتحقيقها, وهو رغبتهم بالشعور بالراحة والمتعة بما يقومون به, فلا يمكن أن تقوم بعمل ولا يساورك شعور بالنتيجة التي ترغب بها, ولا يمكن أن تتوقع نتائج وخيمة تقع على رأسك جراء هذا العمل, ولا تتراجع عنه !!


فالشعور بالراحة والمتعة بما تقوم به يعد حافزاً حقيقياً للتقدم للأمام ولانجاز الأعمال بالطريقة الصحيحة, وهذا الشعور يتولد من خلال قيامك بالأعمال في وقتها والتخطيط لها, ويدفعك أيضاً لاتخاذ قرار لذلك, ونبذ التأجيل والتسويف.


فما معنى التأجيل والتسويف ؟
هو الحالة التي تكون عندما ينبغي عليك القيام بفعل شيء ولكنك مع ذلك لا تفعله. لماذا ؟!!
شعورك بالألم بانجاز هذا العمل يطغى على الإقدام عليه, وهذا شعور خاطئ يتولد من أفكار سلبية تعشش في عقلك, وهذا ليس عيباً وليس مرضاً مزمناً لا يمكن علاجه, فالإنسان يستطيع أن يكتسب المهارات والمعرفة اللازمة لإحداث هذا التغيير, وهذه موهبة أودعها الله –عزوجل- فيه, وهي من سنن التغيير في الكون, فإدراكه لهذه الحالة هو بداية الطريق, ووضع الحلول لها هو النتيجة الطبيعية, إذ أن كل إنسان لا يمكن أن يقف مكتوف اليدين مدى حياته رافضاً لكل أشكال التغيير, وإلا أصبح جامداً عاجزاً عن مواكبة الحياة من حوله.


فلا يمكن أن تجعل شعورك بالإحباط والإرباك, أو شعورك بغضبك من نفسك, من أنك غير قادر على الاستمرار في متابعة ما تريد تحقيقه, يسيطر على عقلك الباطن ويخدعك برسائلك المتشائمة ويقنعك أنك فعلاً عاجز وغير قادر, تحد نفسك واكتب ما تريد تحقيقه وابدأ ولا تؤجل, فهذه أفضل وصفة لإجراء التغيير اللازم.

لا تسمح لخوفك من الخسارة أن يكون أكبر من رغبتك في النجاح

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohptelker.hooxs.com
جلال العسيلى
مشرف عام
مشرف عام
جلال العسيلى


عدد المساهمات : 5415
نقاط : 7643
السٌّمعَة : 13
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
العمر : 62

التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب    التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب  Emptyالأربعاء نوفمبر 24, 2010 4:41 pm

التغييير سنة الحياة ولكن فى اطار رضى الله ورسوله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم عبد الرحمن
عضو ملكي
أم عبد الرحمن


عدد المساهمات : 1760
نقاط : 2851
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 28/08/2010

التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب    التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب  Emptyالخميس نوفمبر 25, 2010 2:46 pm

نعم يمكن أن تتغير في لحظة

لقد تحدثتُ إلى عشرات الناس عن أجمل حقيقة تعلمتها في حياتي

إنها القاعدة الذهبية

هل تريد أن تتغير؟..

غيّر طريقتك في رؤية الأشياء من حولك وستتغير حياتك في الحال

أنظر إلى الأمور بشكل مختلف.. وستكتشف عالماً غير الذي تعيشه فيه الآن

***********

أعطني لحظات من وقتك وتأمل معي هذه المقارنات .. لكي أثبت لك أن ما يحدد مشاعرنا وسعادتنا ليس الواقع الذي نعيشه, بل طريقتنا في النظر إلى هذا الواقع

هل هناك فرق بين من ينظر إلى المستقبل على أنه الفرصة القادمة التي لابد أن يستعد لاستغلالها.. وبين من ينظر إليه على أنه تراكم للمزيد من المشكلات التي لن يكون لها حل .

هل هناك فرق بين من ينظر إلى أطفاله على أنهم نتيجة طبيعية للزواج, وواجب يفرضه المجتمع و البرستيج.. وبين من ينظر إليهم على أنهم: المفاجأة التي يخبئها للعالم

أكرر: المفاجأة التي يخبئها للعالم بأسره

هل تعتقد أن كلا الأبوين سيشعران وسيتصرفان بشكل متشابه

هل هناك فرق بين من ينظر إلى علاقته مع الله عز وجل على أنها القوة والسند, يغذيها كل يوم لأنها علاقة مع الكريم في عطائه, الرحيم بعباده, العفو الغفور, ذو القوة فلا تخف شيئاً بعده, صاحب العظمة فكل ما سواه صغير.. يحمي من يلتجئ إليه.. ويسبغ نعمه على من أطاعه

ليس هذا فقط .. بل إن الهدية الكبرى لم تأتي بعد.. جنة عرضها السماوات والأرض

هل تقارنه بمن ينظر إلى هذه العلاقة على أنها من الواجبات والتكاليف, والعبء
(الذي بالكاد يطيقه), ومثل هؤلاء يقرؤون في أنفسهم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة بشكل مغلوط :أرحنا منها يا بلال

ترى هل يستويان؟

هل هناك فرق بين من ينظر إلى عمله على أنه :

(هدية).. (فرصة)

(مغامرة).. (متعة)

(عبادة)

ألم تثر هذه الكلمات انطباعا مختلفاً عن ما تم زراعته في عقولنا ومشاعرنا عبر السنين.. حيث ننظر إلى أعمالنا على أنها :

( وظيفة ) , ( لقمة العيش الصعبة ) ، ( تعب ) , ( عناء ) , ( هلاك )

***********

القضية ليست نظرات وتخيلات. فتغيير نظرتك إلى العالم من حولك سيغير أسلوب تعاملك مع الأشياء..

ففي قضية الأطفال التي ذكرتها سابقاً.. هل تعتقد أن الأم التي تعلق على أبنائها الآمال العريضة (ستهديهم!) إلى (الشغالة) للعناية بهم.. أم أنها ستستيقظ كل صباح لتبحث عن الجديد في سبيل تنمية عقولهم وتأصيل القيم الجميلة في نفوسهم

ومثل ذلك أيضاً ينطبق على العمل والتعامل مع المستقبل وغيره

ختاماً: تذكر مرة ثانية القاعدة الذهبية.. غيّر نظرتك إلى الأشياء من حولك تتغيّر حياتك.. هذه قوة هائلة أصبحت بين يديك الآن فانطلق لتعيش حياة أجمل.. والله من وراء القصد .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التغيير مؤلم جدا ولكنه مطلوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف نصنع التغيير
» الاعتذار مطلوب
» التغيير الايجابي من اين نبدأ!!!
» مطلوب من المجلس الاعلي للقوات المسلحة
» مقاومة التغيير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صحبة الخير  :: القسم العلمي :: «۩۞۩ منتدي التنمية البشرية ۩۞۩»-
انتقل الى: