صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحبة الخير

منتدي اسلامي ثقافي دعوي اجتماعي عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
بسم الله الرحمن الرحيم

رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
صدق الله العضيم


 

 سؤال الولاية وطلبها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مسلم
Admin
مسلم


عدد المساهمات : 9693
نقاط : 17987
السٌّمعَة : 67
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
العمر : 55

سؤال الولاية وطلبها  Empty
مُساهمةموضوع: سؤال الولاية وطلبها    سؤال الولاية وطلبها  Emptyالأربعاء يونيو 01, 2011 2:15 am

سؤال الولاية وطلبها
[size=21]وعن عبد الرحمن بن سمرة - رضي الله تعالى عنه - قال: قال لي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: سؤال الولاية وطلبها  H2 يا عبد الرحمن بن سمرة، لا تسأل الإمارة فإنك إن أوتيتها عن مسألة وكلت إليها وإن أوتيتها من غير مسألة أعنت عليها، وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فأت الذي هو خير سؤال الولاية وطلبها  H1 متفق عليه.سؤال الولاية وطلبها  1237996016
[/size]


[size=21]هذا حديث تضمن موضوعين، عن عبد الرحمن بن سمرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال له: سؤال الولاية وطلبها  H2 يا عبد الرحمن لا تسأل الإمارة سؤال الولاية وطلبها  H1 لا تطلب الولاية وقد صح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: سؤال الولاية وطلبها  H2 إنا لا نولي أمرنا هذا، أو لا نولي أمرنا من طلبه سؤال الولاية وطلبها  H1 .

سؤال الولاية وطلبها  H2 لا تسأل الإمارة سؤال الولاية وطلبها  H1 لا تطلب الولاية، الإمارة أو القضاء، يعني هذا التعبير ليس خاصا بما يسمى أمارة أو إمارة، بل هذا عام معناه عام في الولايات، لا تسأل الولاية إمارة قضاء أي ولاية: سؤال الولاية وطلبها  H2 لا تسأل الإمارة سؤال الولاية وطلبها  H1 وبين -صلى الله عليه وسلم- سر ذلك قال: سؤال الولاية وطلبها  H2 فإنك إن أوتيتها سؤال الولاية وطلبها  H1 أوتيت الإمارة سؤال الولاية وطلبها  H2 عن مسألة وكلت إليها سؤال الولاية وطلبها  H1 وكلك الله إليها، فلم تفلح في القيام بها، هذا المعنى، وكلت إلى نفسك، ووكلت إلى المنصب الوظيفة، يعني وكلك الله إليها، وكلت إليها يعني وكلك الله إليها، ولم يعنك، ومن حرم العون من الله لم يربح، ولم يفلح، ولم يؤد ما وكل إليه وما عهد به إليه.

سؤال الولاية وطلبها  H2 وإن أوتيتها من غير مسألة أعنت عليها سؤال الولاية وطلبها  H1 يعني أعانك الله عليها، فتوفق، وتؤدي المسئولية كما ينبغي، ويترتب على عملك صلاح الأمور، وتكون في عملك هذا مسددا موفقا، ترتب على ولايتك الخير والمصالح وتندفع المفاسد، والحديث ظاهر في هذا، وعلى ولي الأمر أن يختار لأي عمل من الأعمال الإمارات أو القضاء والأحكام وسائر الأعمال أن يختار من يكون أقوى وأقدر على القيام بهذه المهمة الوظيفة، ومقومات القدرة أو الأهلية مقومات الأهلية هي القوة والأمانة سؤال الولاية وطلبها  B2 إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ سؤال الولاية وطلبها  B1 هاتان الصفتان، القوة والقدرة على العمل والأمانة.


فهاتان الصفتان هما قوام كل عمل، كل الأعمال يعني أعمال الولاية، هذا محورها ومدارها القدرة والأمانة، وسؤال الولاية وطلبها، هذا يشعر بالحرص على المصالح والمكاسب المادية دون اهتمام بما وراء ذلك، وهي مسئولية، الولاية أي ولاية هي مسئولية، ولهذا يسمى أصحاب المناصب الكبيرة المسئولون الآن، مسئول، نعم هو مسئول وكل مسئول كما قال -صلى الله عليه وسلم-: سؤال الولاية وطلبها  H2 كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته سؤال الولاية وطلبها  H1 المسئولية عامة.

ولكن جاء في قصة يوسف عليه السلام، أنه لما دعاه الملك سؤال الولاية وطلبها  B2 وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ سؤال الولاية وطلبها  B1 فهي تدل على جواز طلب الولاية، ولكن هذا محمول على ما إذا تعين الشخص ما هنالك من يقوم، يوسف عليه السلام في ذلك الضرب هو المتعين لهذا المنصب، ثم إن الملك دعاه سؤال الولاية وطلبها  B2 وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي سؤال الولاية وطلبها  B1 فهو يريد أن يستفيد من خبرته ومن علمه، فكأنه يقول له: الآن أنت لك عندنا منزلة نريد يعني أن نوليك، فهو الآن قد هيأه للولاية، فهو أخبر بما يختاره من الولايات التي يعني يكون له الأثر الكبير والأثر الحميد.
سؤال الولاية وطلبها  B2 اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ سؤال الولاية وطلبها  B1 يعني ذو قدرة على الحفظ وأمانة، وعنده خبرة أيضا سؤال الولاية وطلبها  B2 إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ سؤال الولاية وطلبها  B1 فإذا يعني تعين ولم يكن هناك يعني من يقوم بهذه المهمة، فيجوز للإنسان، ولا سيما إذا كان لا يعرف عنه يعرف بنفسه، يقول: سؤال الولاية وطلبها  B2 اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ سؤال الولاية وطلبها  B1 فيكون ما دلت عليه الآية في قصة يوسف يعني مخصصا لإطلاق النهي عن سؤال الإمارة.


سؤال الولاية وطلبها  H2 يا عبد الرحمن بن سمرة لا تسأل الإمارة، فإنك إن أوتيتها عن مسألة وكلت إليها، وإن أوتيتها من غير مسألة أعنت عليها سؤال الولاية وطلبها  H1 ثم أرشده النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى موضوع، ولعل له مناسبة، قال: سؤال الولاية وطلبها  H2 وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فأت الذي هو خير سؤال الولاية وطلبها  H1 .


فأت الذي هو خير الذي يظهر أن الحديث فيه ( وكفر عن يمينك )، كما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: سؤال الولاية وطلبها  H2 والذي نفسي بيده لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا منها إلا كفرت عن يميني وأتيت الذي هو خير سؤال الولاية وطلبها  H1 إذا حلف الإنسان على أمر، حلف على فعل أو ترك، اليمين التي تتعلق بها الكفارة، هي اليمين على أمر مستقبل: والله لأفعلن.


أما الحلف على يعني خبر واقع فتلك إما أن تكون صدقا أو تكون كذبا، ولا تدخل فيها الكفارة، إنما تدخل الكفارة في الحلف على أمر مستقبل ، والله لا أفعل، والله لا أقول كذا، والله لا يكون كذا، والله لا تذهب، يحلف على أمور مستقبلة، الحلف على مثل ذلك إما أن يكون على فعل واجب يحلف على فعل واجب، أو مستحب، فهنا الخيار في فعل المستحب.


وأما الواجب فإن اليمين تؤكده، اليمين تؤكد فعل الواجب، وإما أن يكون الحلف على فعل محرم أو مكروه أو مباح، فهنا ما حكم الحنث؟ يجب الحنث والكفارة في الحلف على فعل محرم، يجب الحنث، ويستحب الحنث في الحلف على فعل مكروه، ويحرم الحنث في الحلف على فعل واجب، ما يجوز أن يحلف الإنسان بل عليه أن يفعل الواجب، ويكره الحنث في الحلف على فعل مستحب.


فقوله عليه الصلاة والسلام: سؤال الولاية وطلبها  H2 وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها -ما حلفت عليه غيره خير منه- فأت الذي هو خير وكفر عن يمينك سؤال الولاية وطلبها  H1 وإذا الإنسان حلف على ترك أمر مباح كمن حلف على ترك طعام، فإنه ينظر إلى المصلحة، الله تعالى قال لنبيه: سؤال الولاية وطلبها  B2 يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ سؤال الولاية وطلبها  B1 .


وقال سبحانه: سؤال الولاية وطلبها  B2 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ سؤال الولاية وطلبها  B1 إلى قوله: سؤال الولاية وطلبها  B2 لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ سؤال الولاية وطلبها  B1 وحفظ الأيمان يكون أولا بعدم عقد اليمين، لا تحلف، لا تكن حلافا، لا تكثر الحلف، ويكون حفظ اليمين بالكفارة، إذا حلف الحالف فحفظ يمينه يكون بالكفارة.


سؤال الولاية وطلبها  B2 وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ سؤال الولاية وطلبها  B1 وقال سبحانه وتعالى: سؤال الولاية وطلبها  B2 وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ سؤال الولاية وطلبها  B1 يعني لا تجعلوا الحلف بالله مانعا لكم من فعل الخير وفعل البر، يقول أنا حلفت إني ما أكلم فلانا، لا، اتق الله وكلم أخاك، أنا حلفت إني لا أصلح، أنا حلفت إني ما أعطي ما أتصدق: سؤال الولاية وطلبها  B2 وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ سؤال الولاية وطلبها  B1 .


ولما وجد أبو بكر على مسطح، وجد عليه بسبب ما خاض فيه من أمر الإفك حلف أن لا ينفق عليه، فأنزل الله: سؤال الولاية وطلبها  B2 وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ سؤال الولاية وطلبها  B1 فلا يكون اليمين مانعا بل كفر عن يمينك وافعل الخير، كفر عن يمينك وتصدق، كفر عن يمينك وأصلح، كفر عن يمينك وأطع ربك، لا يكون اليمين مانعا لك، هذا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد.


نعم يراجع لفظ الحديث... ما في مشكلة، فإنك إن أوتيتها، أقول يراجع لفظ الحديث، إن كان ما في عن مسألة فيكون إنه مبني على، يعني مبني يكون المعنى إن أوتيت عن مسألة لا بأس يعني هو هو المعنى على هذا نعم.

أحسن الله إليكم يقول: إذا أرضعت امرأة طفلا ولا تدري كم عدد الرضعات فما هو العمل؟


إذا كانت لا تدري فالأصل عدم ثبوت الحرمة، لكن يبقى هذا الرضاع شبهة، فيجتنب النكاح، وكذا لوجود الشبهة، أما ثبوت أحكام تحريم الرضاع فلا تثبت، لا تثبت المحرمية ولا الخلوة، ولا يباح النظر نعم.


أحسن الله إليكم يقول هل طلب إمامة المسجد أو ترشيح نفسه في الانتخابات هل هذا من طلب الإمارة؟

والله فيه الله المستعان، هذا الوضع كله مخالف لمقتضى هذا الحديث الله المستعان، لكن كأنهم أحيانا كان قديما يعلنون، كأنهم يستدعون يعلنون عن الوظيفة، إذا جاءت يعلنون يعني من كان عنده هذا يتقدم يعني دي دعوة ناس عندنا وظيفة نبي ودنا اللي يجد في نفسه أهلية يتفضل، هذا كأنه يخفف، كأنه يشبه قصة الملك: سؤال الولاية وطلبها  B2 وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي سؤال الولاية وطلبها  B1 فيه استدعاء وفيه طلب، ولأن ولي الأمر قد لا يدري نعم.

أحسن الله إليكم يقول ما هي حدود أمير السفر وهل له طاعة مطلقة وفي كل مكان؟

الظاهر في شئون السفر كل شيء في حدوده في شئون السفر يعني من ناحية ترتيب السير والمشي ومتى كذا، وينبغي أن يرعى مصلحة الرفاق، أن يرعى مصلحة الرفاق نعم.
أحسن الله إليكم يقول قول الشخص حرام علي فعل كذا، هل هذه صيغة حلف؟

أي نعم، يين إذا حرم على نفسه، حرام علي أن أشرب هذا الماء، خلاص، لا يحل له شربه، يعني يحل أن تشربه لكن تكفر عن يمينك، وإذا أردت إذا لم يكن هناك مفسدة ولا شيء خليه يشربه غيرك، نعم، السلام عليكم ورحمة الله. نعم.
[/size]


--
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohptelker.hooxs.com
soft
مشرف عام
مشرف عام
soft


عدد المساهمات : 2125
نقاط : 5953
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 20/05/2011

سؤال الولاية وطلبها  Empty
مُساهمةموضوع: رد: سؤال الولاية وطلبها    سؤال الولاية وطلبها  Emptyالأربعاء يونيو 01, 2011 10:31 am

عفوا لا اعرف ما علاقة الصورة بالموضوع -الفتاوى ارجو ان يراعى فيها التوثيق فليس كل انسان يحق له الفتوى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سؤال الولاية وطلبها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» باب كراهية الحرص على الولاية وطلبها
» 28 سؤال في المقابلة الشخصية
» سؤال عن حكم دفن في مثواه الاخير
» سؤال في اللغة العربية
» مختصر في أحكام الصيام (سؤال وجواب)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صحبة الخير  :: الاقسام الدينية :: «۩۞۩ مقالات اسلامية ۩۞۩»-
انتقل الى: