[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12) .
اذا قضيت وقتك في الحكم علي الناس فلن تجد الوقت الذي تحبهم فيه
وحسن الظن من شيماء الاتقياء
فهلا شققت عن صدره
وانني لم ابعث لافتش عما في قلوب الناس كما قال الحبيب صلي الله عليه وسلم
فحسن الظن راحة للقلب مخففا للهم ومنجي من الاثم
فحذاري من سوء الظن وسوء المنقلب
ومن حسن ظنه حسنت نيته ومن حسنت نيته نال الفوز والجنة
ومن احسن الظن بالناس نال محبتهم ومن اساء استوحش من كل احد
«سُوءُ الظَّنِّ يُفسِدُ الاُمُورَ وَيَبعَثُ عَلَى الشُّرُورِ
«شَرُّ النّاسِ مَنْ لا يَثِقُ بِأَحَد لِسُوءِ ظَنَّهِ وَلا يَثِقُ بِهِ أَحَدٌ لِسُوءِ فِعلِهِ
وسوء الظن مدخل من مداخل الشيطان للوقيعة و الإفساد بين أفراد المجتمع
فكم هو محزن أن يشيع هذا المرض و يصبح ظاهرة مألوفة فيهيقول الامام البنا : ان الناس يعيشون فى اكواخ من العقيده الفاسده , فلا تهدمو عليهم اكواخهم ولكن ابنو لهم قصورا من العقيده السليمه ..اختلف أحد العلماء مع امامنا الشافعي رحمهم الله تعالى في أمر فلما جن الليل قرع باب الشافعي فلما فتح وجد الرجل يحتضنه على الباب قائلا .. يا أبا عبد الله ألا يستوي أن نكون أخوين و ان اختلفنا ...طوبى لمن صلحت سريرته و حسنت علانيته و عزل عن الناس شره
في حسن الخلقبارك الله فيكم ام عبد الرحمن قصة معبرة ودروس مستفاده