صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً }الإسراء9

يسعدنا ان تشارك معنا
صحبة الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحبة الخير

منتدي اسلامي ثقافي دعوي اجتماعي عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
بسم الله الرحمن الرحيم

رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
صدق الله العضيم


 

 إنصاف المرأة في اللغة العربية

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
meshmesha
مشرف



عدد المساهمات : 375
نقاط : 674
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2010

إنصاف المرأة في اللغة العربية  Empty
مُساهمةموضوع: إنصاف المرأة في اللغة العربية    إنصاف المرأة في اللغة العربية  Emptyالجمعة سبتمبر 17, 2010 2:25 pm

اللغة العربية و المرأة
عذرا من جميع النساء يقال أن اللغة العربية انصفت المرأة في خمسة مواضع وهي
أولا : اذا كان الرجل لا يزال عل قيد الحياة فيقال عنه انه حي أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها: إنها !!**حية أعاذنا الله من لدغتها ( الحية وليس المرأة
ثانيا :إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه: إنه ..مصيب أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها: إنها مصيبة يعني داهيه
ثالثا : إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه قاضي أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها أنها **قاضية والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه ...**يالطيف يارب
رابعا :إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه أنه نائب وإذا تقلدت المرأه نفس المنصب يقال عنها**نائبه ** وكما تعلمون فان النائبة هي أخت المصيبة
خامسا :إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه هاوي أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها أنها **هاوية ** والهاوية هي إحدي أسماء جهنم والعياذ بالله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
استبرق
مشرف
استبرق


عدد المساهمات : 306
نقاط : 639
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 15/03/2010
العمر : 37

إنصاف المرأة في اللغة العربية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: إنصاف المرأة في اللغة العربية    إنصاف المرأة في اللغة العربية  Emptyالسبت سبتمبر 18, 2010 1:16 pm

ههههههههه يا خبر انت شايف بطريقه ده انصفاتها اول مره الاحظ المعنى شكرا لك على نقل الموضوع دمت بخير ههههههه ال انصفتها قال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسلم
Admin
مسلم


عدد المساهمات : 9693
نقاط : 17987
السٌّمعَة : 67
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
العمر : 55

إنصاف المرأة في اللغة العربية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: إنصاف المرأة في اللغة العربية    إنصاف المرأة في اللغة العربية  Emptyالسبت سبتمبر 18, 2010 1:56 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبكاته
اشكرك اختي في الله لقد ادخلتم السرور علينا بتلك الكلمات
ولكنني انتهزها فرصة واتحدث الي المتشدقين بحقوق المرأة
والذين كلما وصلوا بها من قمة طلبوا قمة اعلي
حتي اصبح النساء كالرجال ليس مساواة ولكن قسوة وخشونة
وتحملت تلك المظلومة هموم البيت وهموم العمل وهموم الطريق
حتي انها اصبحت مثل الطور الذي ربط بساقيه مغمض العينين لا يكل ولا يمل
رغم ما تقاسيه انا لا اتحدث عن قصة عمل المرأة فحسب ولكن هناك الكثير مما يخالف روح الاسلام وشريعته السمحة
وقرآننا واسلامنا هم من انصفوا المرأة منذ الف واربعمائه عام
قبل المؤتمرات السكانية وحقوق الانسان وخلافه
ولذا اليكم هذه المقالة الطيبة لانصاف المرأة اما واختا وزوجة ....الخ
إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ والصَّائِمِينَ والصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)[الأحزاب: 35].
(فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّى لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنْكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ) [آل عمران: 195]. (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِى خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِى تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) [النساء: 1].
تلك آيات الكتاب الذى جاء به محمد صلى الله عليه وسلم، تفاجئ الإنسانية بهذه الحقيقة التى غابت عنها طويلا؛ حقيقة إنصاف المرأة المظلومة، وتقرير المساواة بينها وبين شقيقها الرجل، وتحديد الوظائف الاجتماعية لكل من الشقيقين فى المجتمع فى ظل هذه المساواة، وفى حدود الفطرة التى فطر الله عليها كلا منهما، والتكوين الطبيعى لكل منهما كذلك، من غير أن يكون فى ذلك انتقاص لحق، أو طغيان من جانب على جانب، وتقع هذه المفاجأة فى وقت كانت النظرة الشاملة فيه إلى المرأة حتى من أعاظم الفلاسفة وأكابر الحكماء وأئمة المصلحين أنها مخلوق دون الرجل، حتى قال بعضهم: "إنها كائن لا روح له".
تسود هذه الفكرة أذهان الناس ومجتمعاتهم، ويكون لها أثرها العملى فى كل أقطار الأرض وأجناسها من عرب أو عجم؛ فيجىء النبى الأمى بكتابه الكريم؛ ليقول للناس جميعًا: (بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ) [آل عمران: 195]، (وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا) [النساء: 1]، "والنساء شقائق الرجال" مسند الإمام أحمد، ويقرر للمرأة الأهلية الكاملة فى تصرفاتها متى بلغت الرشد؛ فليس لأحد أن يجبرها على ما تكره، ولا أن يكرهها على ما لا تريد، ولا أن يتصرف بغير إذنها فيما تملك، ولا أن يمنعها هذا التصرف إن أرادته، ويضفى عليها من معانى الرعاية والتكريم فى كل أدوار حياتها ما هى جديرة به مستحقة له. فهى فى دور البنوة موضع الحنو والعناية، وفى دور الزوجية مستقر العطف والمحبة، وفى دور الأمومة معنى التبجيل والتعظيم والطاعة، قال: "يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتى"، قال: أمك، قال: ثم مَن؟ قال: أمك، قال: ثم مَن؟ قال: أمك، قال: ثم مَن؟ قال: أبوك، قال: ثم مَن؟ قال :الأقرب فالأقرب( ). ويقول الذين لا يعلمون: إنه ضيَّق عليها الخناق، ومنعها الاختلاط، وحبسها فى المقاصير، وضرب عليها الحجاب، وحرم عليها التبرج، وفى ذلك عنتٌ ما بعده عنت، وإرهاق ليس وراءه إرهاق، ويقول الراسخون فى العلم: على رسلكم أيها المغالون، وماذا جنت المرأة من الاختلاط بالأجانب، والتسكع فى الشوارع، والغلو فى الزينة، والإسراف فى التبرج إلا الكساد والبوار والعار؟ وهل من الخير أن تغيروا خلق الله وهو على ذلك جبلها، مكانها البيت، ومملكتها الأسرة، ورعيتها البنون والبنات ووظيفتها الأمومة "والجنة تحت أقدام الأمهات".
ويقولون: قد ظلمها فأعطاها نصف الرجل فى الميراث، وجعل (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ) [النساء: 11]، وجعل شهادتها نصف شهادة، ولا تتم الشهادة كاملة إلا باثنتين؛ فأين هذا من العدل والإنصاف، واعتبار النساء شقائق الرجال؟، ويقول المنصفون البرآء من الهوى والغاية: لو جاء القرآن بغير هذا لتعدى وظلم؛ فإن المرأة فى كفالة رجل كائنة ما كانت، والرجل مطالب بالإنفاق على الزوجة والبنات والأخوات كائنًا من كان؛ فهو فى حاجة إلى هذه الزيادة، وليست هى فى حاجة حتى إلى هذا النصف، ولكنه حق القرابة يرعاه الإسلام.
ومن حيث الشهادة فإن المرأة فى رقة عاطفتها ورقة شعورها وحسها، وسرعة تأثرها بما تسمع وترى غير بعيد أن تتصور الأمور على غير وجهها فى غمرة التأثر وفيض الشعور والوجدان، والقرآن حريص على الحق أن يظل حقًا لا تغيره شهادة الشاهدين، ولا ينال منه خطأ المتأثرين؛ فضم إلى الواحدة ثانية؛ أن تضل إحداهما أى شىء نفسى بفعل التأثر السريع، فتذكر إحداهما الأخرى؛ فماذا فى هذا من التجنى والانتقاص ومخالفة العدالة والإنصاف؟!.
ويقولون: ولم لا تسمحون للمرأة بمزاولة شئون الحياة العامة من وظائف وزراعة وتجارة وصناعة وأعمال مختلفة؟ ولم لا تسمحون لها كذلك بمزاولة حقوقها السياسية كما يزاولها الرجال؛ لتكون ناخبة ومنتخبة، وعضوًا فى الشيوخ أو النواب؟ ونقول لهؤلاء: كفى مرحًا يا قوم والحياة جادة بكم، وفروا هذا أولا للرجال الذين أضر بهم التعطل والكساد، وأساءوا استخدام حقوقهم؛ فأضروا بأنفسهم وبغيرهم، ثم فكروا بعد ذلك فى النساء، وسترون أن الخير كل الخير فى أن تعدلوا عن هذا الكلام، وتأخذوا فى حزم وحماسة بأحكام الإسلام، وكلها الخير والطمأنينة والسعادة والسلام.
أيها المسلمون الصائمون القائمون والأخوات المسلمات الصائمات القائمات، لا تخدعنكم الدعوات الطائشة عن لب الحق فى صميم قرآنكم الكريم، وإرشاد نبيكم العظيمصلى الله عليه وسلم فى قضية المرأة، وهى قضية المجتمع الأولى صلاحه أو فساده، ولكن عليكم بما جاء به الكتاب، واقرءوا سورة النور وما اشتملت عليه الأحزاب، وفى ذلك فصل الخطاب (وَاللهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِى السَّبِيلَ) [الأحزاب: 4].

المصدر : جريدة الإخوان المسلمين اليومية – السنة الأولى – العدد 83 – صـ3 – 11رمضان 1365هـ / 8أغسطس 1946م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohptelker.hooxs.com
أم عبد الرحمن
عضو ملكي
أم عبد الرحمن


عدد المساهمات : 1760
نقاط : 2851
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 28/08/2010

إنصاف المرأة في اللغة العربية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: إنصاف المرأة في اللغة العربية    إنصاف المرأة في اللغة العربية  Emptyالسبت سبتمبر 18, 2010 4:37 pm


شكرا اختي في الله مشمشة
بس ليه بس كده تشمتي الرجاله فينا
وبارك الله فيكم مسلم فعلا الاسلام هو من انصف المرأة واعطاها حقوقها
ولاجلك مشمشة جبت حوار جميل بين رجل وامراة لعله يخفف النايبة والمصيبة والهاوية
[size=21]قال لها ألا تلاحظين أن الكون ذكر؟؟
فقالت له بلى لاحظت ان الكينونة انثى..
قال لها الم تدركي بأن النور ذكر؟؟
فقالت له بل ادركت ان الشمس انثى..
قال لها اوليس الكرم ذكر؟؟
فقالت له نعم ولكن الكرامة انثى..
قال لها الا يعجبك ان الشعر ذكر؟؟
فقالت له وأعجبني اكثر ان المشاعر انثى..
فأخذ نفساً عميقاً.....
وهو مغمض عينيه ثم
عاد ونظر اليها بصمت
للحظات
وبعد ذلك...
قال لها سمعت احدهم يقول ان الخيانة انثى..
فقالت له ورأيت احدهم يكتب ان الغدر ذكر..
قال لها ولكنهم يقولون ان الخديعة انثى..
فقالت له بل هن يقلن ان الكذب ذكر..
قال لها هناك من اكد لي ان الحماقة انثى..
فقالت له وهنا من اثبت لي ان الغباء ذكر..
قال لها انا اظن ان الجريمة انثى..
فقالت له وأنا اجزم ان الإثم ذكر..
قال لها انا تعلمت ان البشاعة انثى..
فقالت له وأنا ادركت ان القبح ذكر..
تنحنح ثم اخذ كأس الماء
فشربه كله دفعة واحدة
أما هي فخافت عند
إمساكه بالكأس مما جعلها
تبتسم لما رأته يشرب،،
وعندما رآها تبتسم له
قال لها يبدو أنك محقة فالطبيعة انثى..
فقالت له وأنت اصبت فالجمال ذكر..
قال لها لا بل السعادة انثى..
فقالت له ربما ولكن الحب ذكر..
قال لها وأنا اعترف بأن التضحية انثى..
فقالت له وأنا اقر بأن الصفح ذكر..
قال لها ولكنني على ثقة بأن الدنيا انثى..
فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكر..

ولا زال الجدل قائماً

ولا زالت الفتنة نائمة

وسيبقى الحوار مستمراً

طالما أن...

السؤال ذكراً
والأجابة انثى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسلم
Admin
مسلم


عدد المساهمات : 9693
نقاط : 17987
السٌّمعَة : 67
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
العمر : 55

إنصاف المرأة في اللغة العربية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: إنصاف المرأة في اللغة العربية    إنصاف المرأة في اللغة العربية  Emptyالأحد نوفمبر 21, 2010 1:06 am

المرأة




سأل يوماً طفلاً أباه عن المخلوق الذي اسمه المرأة؟
أجابه والده:
هل نظرت لكل المميزات والمواصفات التي وضعها الله فيها ..
يجب أن تمتلك أكثر من 200 جزء متحرك لتؤدي كل ما هو مطلوب منها
يجب أن تكون قادرة على عمل كل أنواع الطعام ...
قادرة أن تحمل بالأولاد ولعدة مرات ...
تعطي الحب الذي يمكن أن يشفي من كل شيء ابتداء" من ألم الركبة انتهاء" بألم انكسار القلب ...
ويجب أن تفعل كل ذلك فقط بيدين اثنتين ...
اثنتين فقط ...
تعجب الطفل .... وقال ... بيدين اثنتين ...اثنتين فقط ... هذا مستحيل ...
إنها تداوي نفسها عند مرضها ...
وقادرة أن تعمل 18 ساعة يوميا"
اقترب الطفل من أمه ولمسها ...
وسأل والده : لكنها ناعمة ورقيقة جدا ...
نعم إنها رقيقة لكنّها " قوية جدا"
إنك لا تستطيع تصور مدى قدرتها على التحمل والثبات ....
سأل الطفل : هل تستطيع أن تفكر ؟ ...
أجابه والده ليس فقط التفكير ...
يمكنها أن تقنع بالحجة والمنطق ...
كما يمكنها أن تحاور وتجادل ...
لمس الطفل خدود أمه واستغرب ...
لماذا خدودها مثقبة ...
أجابه والده أنها ليست الثقوب ...إنها الدموع ...
لقد وضع عليها الكثير من الأعباء والأثقال ...
ولماذا كل هذه الدموع ...سأل الطفل ؟؟؟؟
أجابه والده : الدموع هي طريقتها الوحيدة للتعبير ...
التعبير عن حزنها وأساها ...شكها ...قلقها ...حبها ...وحدتها ...معاناتها فخرها...
هذا الكلام كان له الانطباع البليغ لدى الطفل ...
فقال بأعلى صوته ...
حقا" أن هذا المخلوق الذي تدعوه المرأة مذهل جدا" ...........
المرأة تمتلك قوة يدهش لها الرجال ...
يمكنها أن تتعامل مع المشاكل ...
وتحمل الأعباء الثقيلة ...
تراها تبتسم حتى وإن كانت تصرخ ...
تغني وإن كانت على وشك البكاء ...
تبكي حتى عندما تكون في قمة السعادة ..
وتضحك حتى عندما تخاف ...
تدافع عن كل ما تؤمن به ...
وتقف في مواجهة الظلم ....
لا تقول كلمة لا ...
عندما يكون لديها بصيص أمل بوجود حلّ أفضل ...
حبها غير مشروط .
تراها تبكي في انتصار أولادها ...
أو في حزن يصيب أحد من حولها ...
لكنها دائما تجد القوة لتستمر في الحياة ...
تؤمن أن القبلة والعناق يمكن أن تشفي كل قلب منكسر ...........
لكنها دائما" تقع بخطأ واحد ...
أنها لا تعرف قيمة نفسها ...
ولا تعرف كم هي ثمينة ونادرة ............ .
أرسلوا هذه الكلمات لكل السيدات لتعرف كل منهن كم هي عظيمة... وأرسلوها لكل الذكور لأنهم يحتاجون أحيانا
أن يتذكروا عظمة المخلوق الذي يسمى "المرأة"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohptelker.hooxs.com
محمدية
عضو



عدد المساهمات : 69
نقاط : 77
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/11/2010

إنصاف المرأة في اللغة العربية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: إنصاف المرأة في اللغة العربية    إنصاف المرأة في اللغة العربية  Emptyالإثنين نوفمبر 22, 2010 12:38 am

شكرا لكم جميعا حواركم علمى وشيق
ومتضادات في التذكير والتأنيث في حوار شيق ومستمر
بين كل ما هو مذكر ومؤنث
ولم ينتهي هذا الحوار إلا إذا اعترف الجميع باحقية الطرف الاخر واقر بفضله
ولكن الله ساوي في الجزاء بين الذكر والانثي حين قال :
«فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى»
فالنساء شقائق الرجال وساوي الله بينهم في الخلق والطبيعة
«وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى »
ولكن الله تعالى جعل القوامة للرجل عن المرأه بمافضل الله بعضهم على بعض
ومع ذلك اوصانا الحبيب صلي الله عليه وسلم بهم خيرا فقال :
((استوصوا بالنساء خيرا))
وليس تأنيث الكلمات وتذكيرها من دور في حياة الرجل والمرأة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إنصاف المرأة في اللغة العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال في اللغة العربية
» هل تنقرض اللغة العربية
» الاضداد في اللغة العربية
» أهمية اللغة العربية
» قواعد اللغة العربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صحبة الخير  :: القسم العام :: «۩۞۩ المنتدي العام ۩۞۩»-
انتقل الى: